التقارير اظَهرتْ منع محتمل لفيرديناند عن اللعب لأربعة مباريات - الذي يُمْكِنُ أَنْ يَستبعدَه عن لقاء إنجلترا الودّي مَع جمهورية التّشيك في 20 اغسطس ويُفسدُ فرصَه ككابتن المنتخب الجديد.
فيردناند عَانى من بؤسِ بسبب المنع لمدة ثمانية أشهر لتَغيّبه عن إختبارِ المخدّراتِ في 2004، هو سَيَكُونُ أسوأ نوعِ الأخبارِ محتملِ للندني بعمر 29 سنةً.
فيردناند إعتذرَ بعد ان رَفْس عرضيا امرأة بسبب الإحباطِ الذي جاء بعد هزيمةَ مانشستر في تلك المباراة.
على أية حال، يُحدّدُ مصدر قريب من التحقيقِ إلى ان الأحداثِ التي حَدثتْ في تشيلسي فوراً بعد المباراة، و التي أنهتْ بفوز المُضيف رَبحَ بسبب ضربة جزاء مشكوك فيها.
بينما التقرير الرسمي ما زالَ لم يتم اكماله،ليس فيه حتى الان اي هناك إقتراح ان فيردناند سَيُواجهُ أيّ عقوبة، ناهيك عن المنع في المباريات الإفتتاحية الأربعة في الموسم القادم.
وبالرغم من أن مثل هذا التحرّكِ سَيَكُونُ أخباراً سيئةً لمانشستر، الذي سيلعب بدون كريستيانو رونالدو لفترةِ ممتدةِ بعد عمليةِ كاحلِ لاعبَ الجناح الأخيرةَ، حتى في الحدثِ الغير محتملِ لفيردناند أَنْ يُعاقبَ، هو لا يُؤثّرَ على توفرِه لإنجلترا.
على أية حال، في تلك الحالاتِ، هو كَانَ قرار سياسةِ أَخذَ بـ FA حتى يتم العمل من قبل المحكمة او الشرطة مع الاشخاص المتهمين.
بنفس الطريقة، ليس هناك وصلة بمنعِ فيردناند و حرمانه من اللعب لأن غَطّى كُلّ كرة القدم، كلا للنادي والبلادِ.
يَعْني بأنّ مهما نتيجة تحقيقِ FA فيردناند سَيكُونُ متوفر للمباراة جمهورية التّشيك، و التي فيها سيحدد كابيلو من هو القائد
إنّ FA في هذه الأثناء يُواصلُون تحقيقاتَهم الخاصةَ الى معركة ستانفورد بريدج و لم يتم التوصل حتى الان الى قرار قاطع او المدة الزمنية للقرار